ليس من الغريب اليوم، أن تقرأ خبراً غير حقيقي في الصحف، ثم تشاهد عنه تقريراً تلفزيونياً متكاملاً، مصحوباً بهاشتاقات تملأ وسائل التواصل الإجتماعي مليئة بحروب كراهية حول ذلك الخبر، ثم يكتشف الجميع أن الخبر ليس له أصل ولا فصل، ولكن -للأسف- بعد إحداثه شروخاً وجروحاً بعضها لا يندمل!.